الأونيكس هو ذو لون أسود جذابويسمى عقيق أسود أو حجر الجزع الأسود وعادة يتواجد اغلب احجار الأونيكس في طبقات متوازية تشمل كلا من اللون الأبيض والأسود الى جانب في احيان اخرى طبقات تشمل اللون البني والابيض ويسمى في تلك الحالة بحجر الساردونكس
- الاسم العلمي : أونيكس Onyx أخذت أحجار أونيكس اسمها من الكلمة اليونانية “onux” والتي تعني “ظفر”
• الاسم التجاري : الجزع – أونيكس – عقيق أسود
- الرمز الكيميائي : SiO2 سيليكا ( ثاني أكسيد السيليكون)
- الفئة التي ينتمي إليها : الأكاسيد – سيليكا
- المجموعة (العائلة) التي ينتمي إليها : الكوارتز – كالسيدوني
- فصيلة التبلور : غير متبلور
- اللون : الأسود بدرجاته أحجار الأونيكس لها قاعدة سوداء وطبقة علوية بيضاء ولكن قد تحتوي على شرائط من ألوان أخرى مختلفة بين هذه الطبقات
- البريق : زجاجي -شمعي – حريري
- المخدش : أبيض
• الشفافية : معتم
• الصلادة : 6.5 – 7
- الوزن النوعي ( الثقل النوعي) : 2.58- 2.65
- معامل الانكسار : 1.530 – 1.543
- التشقق : لا يوجد Non
- المكسر : محاري
- الصفات التي يمتاز بها : اللون – الصلادة – الشرائط المتوازية
- النشأة : يشير الأونيكس (الجزع) في المقام الأول إلى المجموعة ذات الشرائط المتوازية من معدن الكالسيدونى السيليكاتي. العقيق والأونيكس كلاهما نوعان من الكالسيدوني الشرائطي ويختلفان فقط في شكل الشرائط العقيق له أشرطة منحنية بينما الأونيكس له أشرطة متوازية تتراوح ألوان شرائطه من الأسود إلى كل الأوان تقريبًا كما تم تطبيق اسم Onyx كمصطلح وصفيوعلى الأنواع ذات الشرائط المتوازية من المرمر (ألابستر) والرخام والكالسيت والأوبال
- السعر : أحجار الأونيكس ليست مرتفعة السعر تتراوح بين 1-2 دولار للقيراط وغالبا تحسب بالجرام وليس بالقيراط
أشهر الدول المنتجة له:
توجد رواسب أحجار الأونيكس في دول في جميع أنحاء العالم بما في ذلك اليونان واليمنو الأرجنتين وأستراليا والبرازيل والهند وبوتسوانا ومدغشقر والمكسيك وميانمار (بورما) وباكستان وسريلانكا وأوروغواي والولايات المتحدة الأمريكيةو الجزائر و الصين و إندونيسيا
الاستخدامات :
1- في الحلي والزينة
2-في عمل الأزرار والمنحوتات والكرات والخرز
ما يقوله المعتقدون في العلاج بالأحجار :
1 – حجر الأونيكس هو الشهر الفلكي لمواليد شهر ديسمبر
2 – يقدم في الذكري السنوية السابعة والعاشرة للزفاف تجديد الفكر والحدس والغرائز والسعادة. يستخدم للقضاء على القلق وذلك من خلال فركه بين
الصوابع (عادة عربية قديمة)
•